حان الوقت لتقدير عادات القدامى في التجميل. تغادر المواد الكيميائية المشهورة في القرن العشرين الآن الرفوف لتفسح المجال لكنز الطبيعة للعناية بالبشرة وهو اللوز.
في غضون السنوات الأخيرة، اكتسبت العناية بالبشرة المزيد والمزيد من الجاذبية، لدرجة أن سن الاعتراف بها قد انخفض حتى إلى 14 عامًا. نبات الألوفيرا وحليب اللوز وزيت اللوز هي من أكثر العناصر التي تم تسليط الضوء عليها ضمن روتين العناية في الوقت الحاضر.
ويقع زيت اللوز على رأس القائمة. يمتلك اللوز الدهني أفضل تأثير للترطيب، لذلك بدأ الناس في رؤيته كعنصر لا بد منه. كما بدأ الناس يدركون أنهم في الواقع كانوا يُتعِبون بشرتهم بالمواد الكيميائية وأنهم بحاجة إلى المزيد من المواد الكيميائية لإراحتها. كان الهدف وسيظل دائمًا أن يبدوا أصغر سناً بجهد أقل. لذا غيرت الشركات طريقتها وبدأت باستخدام النباتات لـلشعر والجسم والعناية بالبشرة وأصبحت النسبة المئوية لمستخلص اللوز في المنتجات هي صانع القرار الجديد.
بالنسبة لليدين والوجه، كانت التأثيرات مذهلة، لذلك بدأ مستخلص اللوز يأخذ مكانه كروتين يومي. يساعد فيتامين هـ الموجود في مستخلص اللوز البشرة الحساسة بشكل خاص على الشفاء كثيراً. بالنسبة للجسم، مع الاستخدام اليومي، يساعد زيت اللوز على اختفاء علامات التمدد. الأمر الذي كان دائمًا بمثابة حجرة عثرة بالنسبة لمعظم الناس، خاصة في عالم اليوم الذي تحظى فيه وسائل التواصل الاجتماعي بتقدير كبير. ويبدو الأمر كما لو أنك تنظر إلى صورة إنستاغرام تقول الكثير عنك هذه الأيام. خلاصة القول، اللوز هو نوع من المكسرات الذي بدأ الناس في استخدامه في كل مكان. ليس فقط في المطبخ أو لتناول وجبة خفيفة سريعة ولكن أيضًا لجميع أجزاء الجسم. لذلك لا داعي للتفاجؤ بسبب الطلب الهائل عليه.
بصفتنا شركة آغرو إنفست سبين “Agro Invest Spain” نتوقع تحديات المستقبل ومزايا الزراعة من خلال نهجنا الزراعي الحديث والمستدام والفعال وقد قمنا بمواءمة نظام الإدارة لدينا بأفضل طريقة ممكنة. إننا نتبع فوائد الزراعة الحديثة للمستقبل من أجل الحصول على المنتج النهائي الأكثر كفاءة. وبالتالي فإن إسبانيا تزيد من أراضينا المنتجة في العديد من المنتجات الزراعية مثل اللوز والخزامى. كما أننا نقدم لكم نموذجاً استثمارياً.
يمكنكم الحصول على معلومات من خبرائنا في الحال لاستثماركم المستقر بأكثر من 15٪ كعائد سنوي!
لا تنتظروا واتصلوا بنا!